المسيحية بُنيت على حقيقة موت المسيح وقيامته: «الْمَسِيحَ مَاتَ مِنْ أَجْلِ خَطَايَانَا حَسَبَ الْكُتُبِ، وَأَنَّهُ دُفِنَ، وَأَنَّهُ قَامَ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ حَسَبَ الْكُتُبِ» (١كورنثوس١٥: ٣، ٤).
قاوم الصدوقيون خبر قيامة المسيح وذلك بإشاعة كاذبة بين الشعب، بأن تلاميذه سرقوا الجسد والعسكر نيام (متى٢٨: ١١-١٥)، ثم أخذوا موقف العنف والإضطهاد، وذلك بالقبض على بطرس ويوحنا؛ لأن كل من يرفض الحق يقاومه بالإفتراء والكذب، ثم تأخذ مقاومته طابع العنف والإضطهاد.