نستطيع أن نشاركه في رفضه وفي عاره،
وبإمكاننا أن نقبل في أجسادنا الجروح والندوب التي ما يزال غير
المؤمنين يرغبون في إنزالها به هو. وإن كان باستطاعة الولد
من أولاد الله أن يبتهج الآن في وسط الألم،
فكم بالحري سيزداد ابتهاجه وفرحه لدى استعلان مجد المسيح.