قد يسأل البعض باستغراب: ”ماذا نفعل؟“ فأقول إن رغبة قلب الله من جهتنا مُعلنة في العبارة «امتلئوا بالروح». دعني في المحبة أسألك أيها الأخ الذي تقرأ هذه الكلمات، هل أنت متمتع بملء الفرح الحاضر، والسلام الكامل ووفرة القوة للصلاة والعبادة والشهادة والعيشة والرجاء ـ الأشياء التي هي ثمار الامتلاء بالروح؟ هل أنت حقيقةً ممتلئ بروح الله الذي يقودك ويضبط جميع نواحي حياتك؟