"عروق فخذه مضفورة".
يصور لنا القديس مار يعقوب السروجي
كيف لا يطيق إبليس خلاص الإنسان، فإذا ما رأى خاطئا يسلك طريق التوبة يطلب من جنوده أن يكثفوا جهودهم لتحطيمه بالأفكار الشريرة والمجد الباطل، وبكل وسيلة ممكنة. لقد كتب القديس إلى زانيتين تدعيان لانطيا وماريا، تابتا وصارتا حبيستين يحذرهما من حروب إبليس ومقاومته لهما بكل عنفٍ.