كلمة أرامية استخدمها المسيح (مر 7: 34) وهى صيغة الأمر من كلمة الأرامية "فثا" "فتح" في العبرية وهى نفس الكلمة العربية لفظا ومعنى – أنظر إشعياء 35: 5) وكانت الأرامية هي اللغة الشائعة في فلسطين. واستخدامها هنا يعطينا صورة نابضة بالحياة لشاهد عيان، كان لهذه الكلمة الشعبية وقع عميق عنده. وهى إحدى المرات القليلة التي تذكر فيها الكلمة الآرامية التي نطق بها المسيح، وتذكر ترجمتها بعدها مباشرة.
وتقال هذه الكلمة عند اللمس بإصبع مندى بالماء في طقس معمودية الأطفال في الكنيسة الكاثوليكية.