رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"اُهْرُبْ يَا حَبِيبِي، وَكُنْ كَالظَّبْيِ أَوْ كَغُفْرِ الأَيَائِلِ عَلَى جِبَالِ الأَطْيَابِ" ( نشيد 8: 14 ) العروس تُرى هنا جالسة "فِي الْجَنَّاتِ"، فهي ليست بعد في البرية، ولكنها تهنأ بالامتيازات المباركة في جو الغبطة والابتهاج، وهناك يسمع الأَصْحَابُ صوتها "الأَصْحَابُ يَسْمَعُونَ صَوْتَكِ"، وكلمة الرب الأخيرة "أَسْمِعِينِي" لها أهميتها، فقد نكون متمتعين بغبطة الوجود "فِي الْجَنَّاتِ" في صفاء وسلام، وقد نتحدث كثيرًا إلى إخوتنا "الأَصْحَاب" بكلام مفيد ونافع للبُنيان، ولكن هل نحن نحرص على الكلام مع الحبيب وبالتحدث إليه شخصيًا؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|