12 - 04 - 2023, 12:19 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
أعلمك (أنت) وأرشدك الطريق التي تسلكها
(أنت) أنصحك عيني عليك
(مزمور32: 8)
لا يوجد شيء أكثر ضرراً للنفس من أن توكل الأمور إلى "فئة" خاصة من الناس ليكونوا هم مستودع فكر الرب من جهة أي أمر ويُترَك الباقون بلا تدريب للضمير والنفس لمعرفة فكره.
نعم ينبغي لي، لا بل هو امتيازي وكرامتي أن أعرف لنفسي فكر الرب من جهتي، وإن كان هذا من خلال انطباعات الآخرين.
الرب لا يريد إلاَّ أن أكون في ارتباط مباشر معه، إنه لا يريدني تحت "أوصياء ووكلاء" كالقاصر. ولكن "بما أنكم أبناء أرسل الله روح ابنه إلى قلوبكم صارخاً يا أبا الآب: (غل4).
|