رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الأنبا أنطونيوس كان لبشاشة وجه القديس أنبا أنطونيوس وهو في ساحة الصراع مع عدو الخير أثرها العجيب على تلميذه القديس أثناسيوس، إذ كتب عن معلمه: [كانت نفسه متحررة من كل اضطراب. وكان مظهره الخارجي هادئًا. من فرح نفسه كان يحمل ملامح متهللة، ومن حركات جسمه يمكن إدراك حال نفسه. كما هو مكتوب: "القلب الفرحان يجعل الوجه طلقًا، وبحزن القلب تنسحق الملامح" (أم 13:15)... كان أنطونيوس هذا معروفًا، فإنه لم يضطرب قط، إذ كانت نفسه في سلامٍ ولم يتحطم قط، لأن عقله كان فرحًا .] |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الأنبا أنطونيوس، أغلق على نفسه مغارة ثلاثين سنة |
الأنبا أنطونيوس لقد كانت حياته، فى صمت |
الأنبا أنطونيوس، كانت سيرته مسكا |
عرف الأنبا أنطونيوس أنه هو نفسه خادم الرب |
من كانت أفكاره متحررة من الهوى |