رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* "حيث الغيرة والتحزب هناك التشويش وكل أمر رديء. وأما الحكمة التي من فوق فهي أولًا طاهرة، ثم مسالمة، مترفقة، مذعنة، مملوءة رحمة وأعمالًا صالحة بلا محاباة" (راجع يع 3: 16-17). أي تطويب لا يناله الإنسان الذي يصلي طالبًا هذه الحكمة وينالها من الرب؟ القديس أغسطينوس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الحكمة التي من فوق فهي أولاً طاهرة، ثم مُسالمة |
الحكمة تصلح لربح النفوس، لأنها طاهرة |
الحكمة النازلة من عند الله فهي نقية طاهرة |
أما الحكمة التي من فوق فهي أولا طاهرة |
وُضعت الحكمة أولًا |