أننا على طريق سريع آخر. ولدينا فرصة للعودة للطريق الصريح.
يؤسفني أن أكون من يزف لك هذا الخبر غير السار: وهو أن تلك الطريق تبدأ بالإنحدار ليصبح فيها التسارع أكثر خطورة والعودة أصعب، وتنطبق عليها قوانين الجاذبية بشكل طبيعي جدا.
إن لم تكن الإجابة أننا نحب الرب لأنه هو. وفقط لأنه هو فنحن حقا لا نعرفه. نعم سنكون أولئك الذين ذكرهم الرب يسوع مرارا بأمثلة وهو يتحدث عن ملكوته أنه لا يعرفهم. أولئك الذين صنعوا قوات باسمه (متى7: 22،23)