في نازفة الدم نرى الخطية في صورة نجاسة؛ لأن الشريعة تصف نازفة الدم بالنجاسة كما هي واردة في لاويين١٥: ٢٥.
وفي المرأة المنحنية نرى الخطية في صورة عبودية؛ لأن الرب يقول عنها هذه قد ربطها الشيطان ثمانية عشر سنة (لوقا ١٣: ١٦).
وفي المفلوج نرى الخطية في صورة عجز كامل (أعمال ٩: ٣٣).
وبارتباط المدة الزمنية لهؤلاء الثلاثة مع المدة الزمنية لهذا الرجل نرى أن هذا الرجل تجمعت فيه هذه الصورة الثلاثية معاً وإن جاز أن يُسمى خاطي مركب أو خاطي ميكس ٣×١.