رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* "توسلت إلى أبناء رحمي" [17]. الله الذي لا يُحد بشكلٍ جسديٍ، يُدعى بطريقة كهذه، مستخدمًا الأعضاء لإبراز قوته... هنا الرحم (الأحشاء) الذي يحبل ينجب هذه الحياة. الآن بماذا نفهم "الرحم" سوى مشورته؟ البابا غريغوريوس (الكبير) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|