رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَضِفْ إلى ذَلِك، أَنَّ الْمَسيحَ يَتَحَدَّى الوَضعَ القَائِم! فَنَراهُ يَدْخُلُ مَنطِقَةً مُعَادِية؛ ذَلِكَ أَنَّ السَّامِريّين وَاليهودَ لا يُخالِطونَ بَعضُهم البَعض. وَمَع ذلك، يَتَجاوزُ الْمسيح كُلَّ هَذهِ العَدَاوَاتِ وَيَتَخَطّاها، لأنْ هُناكَ أَيضًا: "مَرْضَى يحتاجونَ إلى الطَّبيب" (راجِع مرقس 17:2). وَهوَ الّذي: ﴿جَعَل مِن الجماعَتين جماعَةً واحِدة، وَهَدَمَ في جَسَدِه الحاجِزَ الّذي يفصِلُ بَينَهُما، أي العداوة﴾ (أفسس 14:2). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|