١. للمتألمين والمحتاجين من حولنا: في نهاية قصة السامري تعقيبًا على التعبير « الَّذِي صَنَعَ مَعَهُ الرَّحْمَةَ»، قال المسيح للناموسي «أذهب أنت وأصنع هكذا»، أي أصنع الرحمة.
٢. بمسامحة الأخرين: في مثل محاسبة العبيد في متي ١٨، سامح الملك عبده بعشرة آلاف وزنه، ولكن هذا العبد لم يُرِد أن يسامح زميلاً له بمئة دينار! فأحضره الملك وقال له «أَفَمَا كَانَ يَنْبَغِي أَنَّكَ أَنْتَ أَيْضًا تَرْحَمُ الْعَبْدَ رَفِيقَكَ كَمَا رَحِمْتُكَ أَنَا؟ ... وَغَضِبَ سَيِّدُهُ وَسَلَّمَهُ إِلَى الْمُعَذِّبِينَ» (متي١٨: ٣٣).