لقد جاء السيد المسيح مخلصا للعالم، يهب السلام الحقيقي الداخلي لمؤمنيه.
"لأنه يولد لنا ولد، ونُعطى ابنًا، وتكون الرياسة على كتفه، ويُدعى اسمه عجيبًا مشيرًا إلهًا قديرًا أبًا أبديًا رئيس السلام" (إش 9: 6)
"ما أجمل على الجبال قدمي المبشر المخبر بالسلام، المبشر بالخير، المخبر بالخلاص القائل لصهيون: قد ملك إلهك" (إش 52: 7)
"وهو مجروح لأجل معاصينا، مسحوق لأجل آثامنا، تأديب سلامنا عليه، وبحُبره شفينا" (اش 53: 5)
"فإن الجبال تزول، والآكام تتزعزع، أما إحساني فلا يزول عنك، وعهد سلامي لا يتزعزع، قال راحمك الرب" (إش 54: 10)
"وأقطع معهم عهد سلام، وانزع الوحوش الرديئة من الأرض، فيسكنون في البرية مطمئنين، وينامون في الوعور" (حز 34: 25).
"وأقطع معهم عهد سلام، فيكون معهم عهدًا مؤبدًا واقرهم وأكثرهم، وأجعل مقدسي في وسطهم إلى الأبد" (حز 37: 26).
"هوذا على الجبال قدما مبشرٍ، منادٍ بالسلام، عيدي يا يهوذا أعيادك، أوفي نذورك، فإنه لا يعود يعبر فيك أيضًا المهلك، قد انقرض كله" (نا 1: 15).
"ليضيء على الجالسين في الظلمة وظلال الموت، لكي يهدي أقدامنا في طريق السلام" (لو 1: 79).
"المجد لله في الأعالي، وعلى الأرض السلام، وبالناس المسرة" (لو 2: 14).
"سلامًا أترك لكم، سلامي أعطيكم، ليس كما يعطي العالم أعطيكم أنا، لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب" (يو 14: 27).
"قد كلمتكم بهذا ليكون لكم فيّ سلام، في العالم سيكون لكم ضيق، ولكن ثقوا أنا قد غلبت العالم" (يو 16: 33).