منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 14 - 03 - 2023, 09:51 AM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,256,893

«القديس البابا كيرِلس السادس» بداية خدمة أقباط مصر فى أفريقيا





«القديس البابا كيرِلس السادس»
بداية خدمة أقباط مصر فى أفريقيا


الكنيسة القبطية الأرثوذكسية هى الكنيسة الرسولية الوحيدة الأفريقية



تتعاطف الكنائس فى أفريقيا وأهلها وأعضائها مع الكنيسة القبطية على اساس انها الكنيسة الوحيدة الأفريقية المنشأ وعلى أعتبار أنها أقدم الكنائس القبطية قاطبة وكاروزها مار مرقس أفريقى المولد والأصل إذ هو ليبى النشأة من القيروان



فى سنة 1960 م أوفد البابا كيرلس السادس القمص مكاريوس السريانى ( اصبح أنبا اثناسيوس) ليقوم بجولة فى دول شرق أفريقيا ثم فى جنوبها ليتفقد الكنيسة هناك .. ثم اوفد البابا كيرلس السادس القمص باخوم المحرقى ( اصبح فيما بعد الأنبا اغريغوريوس اسقف الدراسات العليا) لحضور المؤتمر الول لمجلس كنائس أفريقيا .. و د/ زاهر رياض - أستاذ بالمعهد العالى للدراسات الأفريقية , والشماس جورج حبيب بباوى لحضور مؤتمر الشباب الأقريقى , ثم القس يوسف عبده لحضور اللجنة اللاهوتية لمجلس السلام المسيحى التى عقدت جلساتها فى فريتاون عاصمة سيراليون .. ثم اوفد القمص أنطونيوس السريانى ( البابا شنودة الثالث) إلى كينيا لحضور حلقة الدراسات لشئون الأسرة الأفريقية .

وبتشيجع البابا كيرلس السادس تمكن القس يوسف عبده - مدرس مادتى الكرتزة والشئون الأفريقية بالإكليريكية والمعهد العالى من ان يكمل دراساته التى كان قد بدأها فى هاذين الموضوعين بالولايات المتحدة الأمريكية , وقد أعد القس يوسف عبده رسالة إضافيه عن الكنيسة والحركات الوطنية فى شرق أفريقيا منذ أواخر القرن التاسع عشر " .. وقد نال الدكتوراة مع مرتبة شرف من جامعة القاهرة فى 29 أبريل 1968 م

وقد توالت الرسائل على بطريركية الأقباط ألرثوذكس من الكنائس الأفريقية فى جنوب أفريقيا طلباً لرعايتهم والإنضمام للكنيسة الأفريقية و بالفعل لبت الكنيسة القبطية رجاؤهم , ولكن حكومة جنوب أفريقيا البيضاء وقفت فى الطريق وعوقت الخدمة ,

وفى سنة 1962 م أوفد البابا كيرلس السادس القمص شنودة السريانى (أنبا يؤنس أسقف الغربية) أولا إلى المؤتمر الذى انعقد فى مدينة مندولو (برودسيا الشمالية) وذلك فى المدة من 29 أغسطس 1962 حتى 6 سبتمبر 1962 م للتمهيد لمؤتمر تجمع الكنائس الأفريقية الذى أنعقد فى السنة التالية بمدينة كمبالا بأوغندا .. وثانياً إلى إقامة نهضة روحية فى كنائس العاصمة المثلثة بالخرطوم بحرى , أم درمان ثم وادى مدنى ..

الخدمة فى جنوب أفريقيا والسودان

ولكن البذرة الحية ظلت تنمو فى الخفاء إلى أن واتتها الفرصة لتظهر على وجه الأرض .. ثم توالت الرسائل والزيارات من كنائس أفريقية مختلفة , وفى يناير 1966 م أرسلت مطرانية الخرطوم القبطية 16 طالباً , نصفهم سودانيون والنصف الاخر من جبال النوبة للدراسة فى القاهرة , ورحب قداسة البابا وأمر بأعداد المقر الباباوى الملحق بكنيسة مارجرجس بطرة (على كورنيش النيل) مقراً اسكنهم ودراستهم .. وقد عهد غلى القس أنطونيوس السريانى برعايتهم والشراف عليهم , ومن بعده تولى الرعاية القس بيمن والقس داود ( وكلاهما من دير السريان .. وبعد إتمام ثلاثة سنين من دراستهم رسمهم البابا كيرلس شمامسة , ودربهم على الخدمة فى الهيكل وحينما عادوا إلى بلادهم رسمهم الأنبا دانيال مطران الخرطوم للخدمة الدينية فى مناطق مختلفة .



البابا كيرلس السادس وكنيسة أتريب الأثرية

كنيسة أتريب وغيرها من الكنائس الأثرية



كانت كنيسة السيدة العذراء فى أتريب من الكنائس الفخمة وقد خربها المغاربة فى عصر الملك الكامل من العائلة الأيوبية حيث أمر المغربة بهدم الكنائس من القاهرة حتى دمياط وحمل أحجارها على الجمال لترميم وتقوية حصن دمياط لمقاومة هجوم الفرنجة ويقول المؤرخون أن جميع الذين فعلوا ذلك قتلوا فى الحرب كما سقط حصن دمياط فى يد الفرنجة وخربها المماليك , فقام د/ فؤاد زكى تادرس الصيدلى وكان أثرياً أيضاً وبعد أن قرأ كنيسة أتريب إحتدمت روحه بداخله ورجا من البابا كيرلس السادس منحه الأذن بالبحث عن هذه الكنيسة , فرحب البابا وقام بتشكيل لجنة تحت الرياسة الروحية للأنبا مكسيموس للدراسة والبدء فى التنقيب فى المكان الأثرى بعد التفاهم مع مصلحة الآثار .

وقد أرسل البابا كيرلس السادس خطاباً إلى مصلحة الآثار وبعد خمسة أيام تم عقد هذه اللجنة أول جلسة لها يوم 4 ابيب سنة 1684ش الموافق 11/ 7/ 1968م ولم ترد المصلحة إلا فى 28 / 8 /1968م ووافقت على التنقيب , وطبقاً لهذه الموافقة أتصلت اللجنة ببعض الأعضاء بالبعثة البولندية وبدأت هذه البعثة بالتنقيب فى المكان الذى أقترحه باهور لبيب رئيس اللجنة .

وذهب الأستاذ ميخالوفسكى رئيس البعثة بصحبة ثلاثة من الأعضاء إلى المقر الباباوى يوم 8 بابة سنة 1685ش الموافق 20/ 1/ 1969م وقابلوا البابا كيرلس السادس وأعضاء اللجنة الباباوية وتم الإتفاق على أن يتعاون الفريقان فى التنقيب معاً وأرسلوا صورة من هذا ألتفاق إلى مصلحة الآثار .

وفى يوم 12 طوبة 1685 ش - 10/ 1/ 1969م بدأ تنفيذ هذا الإتفاق برياسة د/ بربارة من البعثة البولندية بحضور الأستاذ جربى قلدس الأمين المساعد بالمتحف القبطى وأرسلوا خطاباً آخر بهذا القرار.

وتم العثور على بعض الآوانى الخزفية .. وتم الكشف على عدة أكتاف لأعمدة الكنيسة وأساسها ثم توقف العمل .. واحيط المكان بسور عال , وتقع أتريب قرب مشارف بنها .

***********

فى مقالة بعنوان : " إيبارشيات‏ ‏لها‏ ‏تاريخ‏ (5)‏ كنيسة‏ ‏العذراء‏ ‏مريم‏ ‏بأتريب‏-‏بنها (‏محافظة‏ ‏القليوبية‏) بين‏ ‏المجد‏ ‏القديم ‏والضياع‏ ‏المعاصر‏" فى جريدة وطنى يوم الأحد جريدة وطنى 25 /6/2006م السنة 48 العدد 2322 ذكر القمص ‏روفائيل‏ ‏سامي‏: أن ‏ ‏مدينة‏ ‏أتريب‏ ‏التابعة‏ ‏لمركز‏ ‏بنها‏ ‏محافظة‏ ‏القليوبية‏ ‏والتابعة‏ ‏لإيبارشية‏ ‏بنها‏ ‏وقويسنا‏ ‏ويخدمها‏ ‏حاليا‏ ‏نيافة‏ ‏الأنبا‏ ‏مكسيموس‏ ‏الذي‏ ‏سيم‏ ‏أسقفا‏ ‏لهذه‏ ‏الإيبارشية‏ ‏في‏ 14 ‏يونية‏ ‏عام‏ 1992 ‏بيد‏ ‏قداسة‏ ‏البابا‏ ‏شنودة‏ ‏الثالث‏.‏
مدينة‏ ‏أتريب‏ ‏القديمة‏:‏
كانت‏ ‏واحدة‏ ‏من‏ ‏العواصم‏ ‏المصرية‏ ‏القديمة‏ ‏التي‏ ‏كتب‏ ‏عنها‏ ‏مؤرخو‏ ‏العالم‏ ‏أمثال‏ ‏هيرودت‏ ‏وسترابون‏ ‏وجوتييه‏ ‏وهيفرانت‏ ‏والعالم‏ ‏بلين‏ ‏وابن‏ ‏الكندي‏ ‏الذي‏ ‏قال‏:‏يوجد‏ ‏بمصر‏ ‏أربعة‏ ‏بلاد‏ ‏لا‏ ‏يوجد‏ ‏لها‏ ‏مثيل‏ ‏علي‏ ‏الأرض‏ ‏وهي‏ ‏أتريب‏ ‏وسمنود‏ ‏والفيوم‏ ‏وأنصنا‏ ‏وهكذا‏ ‏لم‏ ‏تغب‏ ‏أتريب‏ ‏عن‏ ‏فكر‏ ‏أو‏ ‏قلم‏ ‏كثير‏ ‏من‏ ‏كتاب‏ ‏التاريخ‏ ‏الأجانب‏ ‏والعرب‏ ‏الذين‏ ‏زاروها‏ ‏وأعجبوا‏ ‏بما‏ ‏فيها‏ ‏من‏ ‏تاريخ‏.‏
جاء‏ ‏عن‏ ‏أتريب‏ ‏في‏ ‏القاموس‏ ‏الجغرافي‏ ‏لمحمد‏ ‏رمزي‏ ‏هي‏ ‏مدينة‏ ‏مصرية‏ ‏قديمة‏ ‏ذكرها‏ ‏جوتييه‏ ‏في‏ ‏قاموسه‏ ‏فقال‏ ‏إن‏ ‏اسمها‏ ‏المصري‏ ‏المدني‏ hat hir ab ‏ومعناها‏ ‏القصر‏ ‏الذي‏ ‏في‏ ‏الوسط‏ ‏واسمها‏ ‏الديني‏ ka kem ‏أي‏ ‏مدينة‏ ‏الثور‏ ‏الأسود‏ ‏وهو‏ ‏معبد‏ ‏أهلها‏ ‏واسمها‏ ‏الرومي‏ athribis ‏والأشوري‏ hatterib ‏والقبطي‏ atrebi ‏ومنه‏ ‏اسمها‏ ‏العربي‏ ‏أتريب‏ ‏وكانت‏ ‏هذه‏ ‏المدينة‏ ‏قاعدة‏ ‏قسم‏ kemy ‏وهو‏ ‏القسم‏ ‏العاشر‏ ‏بالوجة‏ ‏البحري‏ ‏في‏ ‏عهد‏ ‏الفراعنة‏ ‏ويقول‏ ‏التاريخ‏ ‏إن‏ ‏هذه‏ ‏المدنية‏ ‏ترجع‏ ‏إلي‏ ‏الأسرة‏ ‏الرابعة‏ ‏الفرعونية‏ ‏وهي‏ ‏الأسرة‏ ‏التي‏ ‏اسسها‏ ‏الملك‏ (‏سنفرو‏) ‏حوالي‏ ‏عام‏ 2613 ‏ق‏.‏م‏ ‏ومن‏ ‏أهم‏ ‏الآثار‏ ‏الموجودة‏ ‏والمتبقية‏ ‏منها‏ ‏الآن‏ ‏هي‏ ‏حمامات‏ ‏أتريب‏ ‏الأثرية‏ ‏وهي‏ ‏شبه‏ ‏متكاملة‏ ‏فكانت‏ ‏تستغل‏ ‏للاغتسال‏ ‏والمنتديات‏ ‏النهارية‏ ‏لوجود‏ ‏صالة‏ ‏استقبال‏ ‏كبيرة‏ ‏بها‏ ‏وصالة‏ ‏للألعاب‏ ‏ويوجد‏ ‏أيضا‏ ‏من‏ ‏آثار‏ ‏أتريب‏ ‏القديمة‏ ‏الآن‏ ‏التابوت‏ ‏الأثري‏ (‏بف‏ ‏ثيو‏ ‏آمون‏) ‏وهو‏ ‏يحمل‏ ‏أيضا‏ ‏اسم‏ (‏تا‏ ‏أم‏ ‏حر‏ ‏آمون‏) ‏وهو‏ ‏المشرف‏ ‏علي‏ ‏الحريم‏ ‏الملكي‏ ‏ورئيس‏ ‏الخزانين‏ ‏والتابوت‏ ‏من‏ ‏الحجر‏ ‏الجيري‏ ‏يحمل‏ ‏من‏ ‏جميع‏ ‏جوانبه‏ ‏شريطا‏ ‏من‏ ‏الكتابة‏ ‏الهيروغليفية‏ ‏وهو‏ ‏موجود‏ ‏في‏ ‏مكان‏ ‏العثور‏ ‏عليه‏ ‏بشارع‏ ‏فريد‏ ‏ندا‏ ‏بأتريب‏ (‏بنها‏) ‏الحالية‏ ‏ويعد‏ ‏من‏ ‏الآثار‏ ‏المهمة‏ ‏في‏ ‏محافظة‏ ‏القليبوبية‏.‏
كانت‏ ‏تقع‏ ‏أتريب‏ ‏علي‏ ‏الجانب‏ ‏الشرقي‏ ‏من‏ ‏النيل‏ ‏عند‏ ‏فرع‏ ‏دمياط‏ ‏وأكيد‏ ‏العائلة‏ ‏المقدسة‏ ‏مرت‏ ‏عليها‏ ‏في‏ ‏ذهابها‏ ‏أو‏ ‏عودتها‏ ‏علي‏ ‏الطريق‏ ‏الموازي‏ ‏للنيل‏ ‏الذي‏ ‏يصل‏ ‏إلي‏ ‏المطرية‏ ‏التي‏ ‏كانت‏ ‏محطة‏ ‏رئيسية‏ ‏للعائلة‏ ‏المقدسة‏ ‏مما‏ ‏جعل‏ ‏من‏ ‏أتريب‏ ‏بعد‏ ‏ذلك‏ ‏أسقفية‏ ‏كبيرة‏ ‏بها‏ ‏كنيسة‏ ‏ودير‏ ‏مشهور‏ ‏كان‏ ‏يقصدة‏ ‏كثير‏ ‏من‏ ‏زوار‏ ‏الكنيسة‏ ‏التي‏ ‏بجوار‏ ‏شجرة‏ ‏وبئر‏ ‏مريم‏ ‏بالمطرية‏ ‏قال‏ ‏الشبشتي‏ ‏عن‏ ‏كنيسة‏ ‏أتريب‏ ‏وديرها‏ ‏الملحق‏ ‏بها‏:‏الكنيسة‏ ‏تقع‏ ‏علي‏ ‏شاطئ‏ ‏النيل‏ ‏والآن‏ ‏تهدمت‏ ‏ولم‏ ‏يبق‏ ‏هناك‏ ‏بالدير‏ ‏سوي‏ ‏ثلاثة‏ ‏رهبان‏ ‏ويوجد‏ ‏زحام‏ ‏شديد‏ ‏في‏ ‏أيام‏ ‏عيد‏ ‏العذراء‏ ‏والدير‏ ‏مشهور‏ ‏باسم‏ ‏دير‏ ‏أتريب‏.‏
ويذكر‏ ‏لنا‏ ‏تاريخ‏ ‏المجامع‏ ‏المسكونية‏ ‏أن‏ ‏أسقف‏ ‏أتريب‏ ‏حضر‏ ‏مجمع‏ ‏أفسس‏ ‏وكان‏ ‏له‏ ‏توقيع‏ ‏وإمضاء‏ ‏علي‏ ‏قراراته‏ ‏مما‏ ‏يدل‏ ‏علي‏ ‏أن‏ ‏أساقفة‏ ‏أتريب‏ ‏كان‏ ‏لهم‏ ‏حضور‏ ‏في‏ ‏المجامع‏ ‏المسكونية‏ ‏وقال‏ ‏عنها‏ ‏القاموس‏ ‏الجغرافي‏ ‏إنها‏ ‏كانت‏ ‏قاعدة‏ ‏إيبارشية‏ ‏حتي‏ ‏القرن‏ ‏الثامن‏ ‏الميلادي‏ ‏ذكرها‏ ‏السنكسار‏ ‏أكثر‏ ‏من‏ ‏مرة‏ ‏في‏ ‏سرد‏ ‏حياة‏ ‏القديس‏ ‏ديديموس‏ ‏الترشابي‏ ‏الذي‏ ‏أتي‏ ‏إلي‏ ‏مدينة‏ ‏أتريب‏ ‏واعترف‏ ‏بالسيد‏ ‏المسيح‏ (‏تحت‏ ‏يوم‏ 8 ‏توت‏) ‏وفي‏ ‏ذكر‏ ‏سيرة‏ ‏القديس‏ ‏يوليوس‏ ‏الأقفهصي‏ ‏كاتب‏ ‏سير‏ ‏الشهداء‏ (‏تحت‏ ‏يوم‏ 22 ‏توت‏) ‏أن‏ ‏القديس‏ ‏اصطحب‏ ‏معه‏ ‏أرقانيوس‏ ‏وإلي‏ ‏سمنود‏ ‏وإلي‏ ‏أتريب‏ ‏الذي‏ ‏عذب‏ ‏القديس‏ ‏يوليوس‏ ‏عذابا‏ ‏شديدا‏ ‏وفي‏ ‏سنكسار‏ 13 ‏أمشير‏ ‏مكتوب‏ ‏عن‏ ‏شهادة‏ ‏القديسين‏ ‏سرجيوس‏ ‏الأتريبي‏ ‏وأبيه‏ ‏وأمه‏ ‏وأخته‏ ‏وكثيرين‏ ‏معهم‏

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
«القديس البابا كيرِلس السادس» الأقباط فى المهجر
«القديس البابا كيرِلس السادس» صلي ليسوع إلهك
«القديس البابا كيرِلس السادس» أهتم بروحك
«القديس البابا كيرِلس السادس» تعلم الأقتصاد
«القديس البابا كيرِلس السادس» لا تحب الظهور


الساعة الآن 06:59 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024