رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مازال صعب عليك أن تتخيل محبة الرب ولم تتخذ قرارك بعد أدعوك أن تقرأ معى كلمة الله فى المزمور 103 والأيات من من 8 الى 14 8الرَّبُّ رَحِيمٌ وَرَؤُوفٌ، بَطِيءُ الْغَضَبِ وَوَافِرُ الرَّحْمَةِ. 9لاَ يَسْخَطُ إِلَى الأَبَدِ وَلاَ يَحْقِدُ إِلَى الدَّهْرِ. 10لَمْ يُعَامِلْنَا حَسَبَ خَطَايَانَا وَلَمْ يُجَازِنَا حَسَبَ آثَامِنَا. 11مِثْلَ ارْتِفَاعِ السَّمَاوَاتِ فَوْقَ الأَرْضِ، تَعَاظَمَتْ رَحْمَتُهُ عَلَى مُتَّقِيهِ. 12وَكَبُعْدِ الْمَشْرِقِ عَنِ الْمَغْرِبِ أَبْعَدَ عَنَّا مَعَاصِيَنَا. 13مِثْلَمَا يَعْطِفُ الأَبُ عَلَى بَنِيهِ يَعْطِفُ الرَّبُّ عَلَى أَتْقِيَائِهِ. 14لأَنَّهُ يَعْرِفُ ضَعْفَنَا وَيَذْكُرُ أَنَّنَا جُبِلْنَا مِنْ تُرَابٍ أنظر بنفسك فى هذه الأيات وستجد أن الله لايعاملنا على حسب مانستحق ولكن على حسب طبيعته الأبوية المليئة بالمحبة لأن الرب رحيم ورؤوف وهو بطيئ الغضب وكثير الرحمة فهو قادر أن يغفر خطاياك ويسامحك . |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|