رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نظر التلاميذ إلى موت المسيح على أنّه نهاية كلّ أحلامهم وآمالهم. تُشابه حالة الكثيرين اليوم حال التلاميذ من كلمات وتصرّفات. فيعشون حياتهم كما لو كان المسيح ما زال ميّتًا في القبر! لم يترك المسيح تلاميذه في هذه الحالة، بل فتح عيونهم وقلوبهم، وتحوّلت القلوب اليابسة إلى قلوب ملتهبة وفرحة بالمسيح القائم. في رأيك، كيف تكون قوّة القيامة سبب بداية جديدة وقوّة جديدة بالنسبة إلينا في هذا اليوم |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|