• النَّاموس المَدَني: يحتَوي على وَصايا تتضَمَّن قانون مَدَني لِكَي يَحكُم القادة آنَذاك الشَّعب على ضَوئِهِ (إصدار الأحكام في قَضايا القَتل والسَّرِقة، وأُمور البَيع والشِّراء…)، وهو قانون خاص ببِناء الدَّولة المَدَنِيَّة التي عاشَ بِها الشَّعب في العَهد القَديم، وهذهِ الوَصايا غَير مُلزِمة لمُؤمِني العَهد الجَديد.
تُلَخِّص الوَصايا العَشر النَّاموس الأدَبي الأخلاقي الذي أعلَنَهُ الله (سِفر الخٌروج 1:20-17)، فَكُل الوَصايا المَذكورة في أسفار الشَّريعة مُتَفَرِّعة من الوَصايا العَشرة. سَألَ أحَدهُم مَرَّةً يسوع عن أيَّة وَصِيَّة هيَ الأهَمّ في النَّاموس، فكانَت إجابَة يسوع كالتَّالي: