رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يا يسوع❤️. عندما سكبت مريم طيبها عليك.. كانت صامته.. لم تنطق! الكل تحدث .. وتناقش.. وحلل فعلها... أما هي.. فلم نسمع لها صوتًا.. ولا كلمة. احبتك بنفس طريقة حُبك الصامته.. لنا... على الصليب! لم تُحدثك حتى، لم تقل أنها تُحبك، وانها اتت لك بطيبها الغالي لإنك تستحق (مثلما نفعل). كانت مُنجمعه بأكملها.. في شخصك.. في حبك.. لا فيما يقوله الناس، ولا في نفسها، ولا حتى في عملها العظيم لإجلك! فهل كانت بسكب الطيب.. تُناديك سِرًا باسمك.. في سكون الصمت؟ لتُعلمنا سرها.. أن.. مُناجاة يسوع.. بالنسبة للعروس.. كسكب الطيب. وسكب طيب مريم... هو نفسه.. كآن تنادي.. يسوع؟! وأننا عندما نصلي.. يسوع💖 فهذا يحوي كل الحب.. وكل الكلام! أسم يسوع.. هو الطيب المُتاح دائمًا.. في كل مكان وزمان.. أيًا كانت حالتك. . ظروفك.. وما يُحيط بك.. ستجد ان لديك هذا الطيب. الطيب الغالي.. المجاني.. الكثير الثمن.. الموهوب لنا.. من آبا الآب... لنُقدمه إليه.. وليُقدمنا الطيب... إليه.. فنصير واحدًا💖 نُصلي.. ونُنادي.... يسوع❤️ يسوع❤️ يسوع❤️. فيُهرق الطيب.. وينساب الدُهن.. وتمتليء لحظتنا الحالية.. الفارغة.. البائسة.. ومكان وجودنا.. العادي.. المُرهق... الموحش. او المُزدحم.. بطيب الأبدية.. أي.. بحضور الثالوث💥 فيسوع لا يآتينا أبدًا وحده، دائمًا يأتي ومعه حضن الأب، وفيض الروح. آبا الآب.. اعطاه الأسم.. الذي فوق كل أسم.. ليس لإجله.. بل لإجلنا.. الآب.. أعطانا طيبه الثمين... مجانًا.. ليكون لنا ما نقدمه.. في حضرته. . أعطاه لأصحاب الكثير واصحاب القليل.. ومن يرغبون في سكب الطيب.. وليس لهم ما يقدمونه.. فلا تبحث في نفسك عما تقدمه له.. فليس لديك.. قدم له ما وهبك، وما يسره. أسم يسوع.. وهذا يكفي🌷 إسم.. يسوع💖 الذي متى ناديناه.. وتعلقنا به.. بمواظبة.. وأصرار.. يصمت كل صوت هائج حولنا.. وفينا.. مهما كان مصدره.. لأن.. أسمه أعلى. ننجمع بعد تشتت، ونوجد في الروح... نزور الثالوث ويزورنا💖 اسْمُكَ.. دُهْنٌ (طيب).. مُهْرَاقٌ (نش 1: 3). يسوع 💖 |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يوجد إله واحد أسمه يسوع المسيح |
في واحد أسمه ' منطق ' والثاني أسمه ' حظ ' |
أسمه يسوع لأنه يخلص شعبه من خطاياهم |
لنا معين حقيقى فى حياتنا أسمه يسوع المسيح |
واحد أسمه [ منطق ] والثاني أسمه [ حظ ] |