رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الجميع تركوني ... ولكن الرب وقف معي وقواني ( 2تي 4: 16 ،17) حقيقة مباركة هي أننا لا يمكن أن نوجد في ظروف يعجز المسيح عن مواجهتها. وسواء كنا أفراداً أو جماعة لا يمكن أن نوجد في مكان أو زمان ولا يكون المسيح كفواً له. إن للمؤمن نصيباً حقيقياً وامتيازاً في أن يفرح "في الرب كل حين" ـ من امتيازه أن "لا يهتم بشيء" ـ أي شيء هنا على الأرض، وأن يلقي كل همه على الرب وفي هذا سلامه. لأن الرب لا تقلقه مشاكلنا لأنه يعرف النهاية من البداية. وفوق كل شيء لنثق دائماً أن نعمته تكفينا. وتثبيت القلب على المسيح يجعل "العراقيب سهلاً" ( إش 40: 4 ) ونسلم نحن من فخاخ الطريق.. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أنا هو البداية و النهاية |
كان الرب يعرف يهوذا من البداية |
هو وعدٌ من البداية إلى النهاية |
البداية و النهاية |
أنت هو البداية و النهاية يا يسوع |