14 - 02 - 2023, 11:20 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
في مَثَلُ القَاضِي الظَّالِم جملةٌ تحمِلُ كَثيرًا مِن مَشاعرِ خَيبةَ الأملِ والانْكِسار! وَنحنُ يَا أَحبَّة، حالُنا كَحَالِهم، عِندَمَا نَتَعرّضُ لِصَدمَةٍ أَو بَلوَةٍ أو مُصيبَة، وَنَشعرُ فيهَا أنَّ الله قَد تخلَّى عنَّا وابتَعَد، تَنْتَابُنَا هَكَذَا مَشاعِر. وَنَتيجَةً لِذَلِك، قَدْ يُشَكِّكُ البَعضُ في قُدْرَةِ الله، رَافِضًا مَشيئَتِه، مُنْقَلِبًا مِن حَالَةِ إيمان، إلى حَالَةٍ مُغَايرَةٍ تَمامًا، تَصِلُ حُدودَ الغَضَبِ والقنوطِ، أَو الكُفْرِ وَالجُحود!
|