رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لِيَدْخُلْ قُدَّامَكَ أَنِينُ الأَسِيرِ. كَعَظَمَةِ ذِرَاعِكَ اسْتَبْقِ بَنِي الْمَوْتِ [11]. في وسط الأسر لم يستطع شعبك أن يقدم لك تسابيح وترانيم، فقد تحولت حياتهم إلى أنات مرة. إنها صرخات القلب التي لن يسمعها ولن يدركها إلا فاحص القلوب. إنها أنات أناس صارت حياتهم أقرب إلى الموت منها إلى الحياة. ليس من يقدر إن يقيمهم من هذا الموت سوى ذراع القدير واهب الحياة. يدعو المرتل الأسرى في السبي "بني الموت". |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|