رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* لننظر إلى هذا أن تأديبات الله لا تكون عبثًا ولا جزافًا، بل ينتج عنها الرجوع عن المعصية وتركها، وطلب الله، وتذكر إحساناته، ومعرفة قدرته، والتماس معونته، فعندما ضرب الله الإسرائيليين التزموا بالالتجاء إلى إليه متعبدين له كي ينقذهم. الأب أنثيموس الأورشليمي |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | بين تأديبات الله وظلم المتكبرين |
مزمور 119 | بين تأديبات الله وظلم المتكبرين |
مزمور 90 | تأديبات الله لأجل خطايانا |
لننظر في مرآة فقر ابن الله |
الله لن يُذهب أوجاع قلوبنا عبثًا |