لمَّا انتهت أيام رفض داود، وفي تمجيده ومُلكه، جيء بالرجال الذين خدموه، غير حاسبين أنفسهم ثمينة لديهم من أجل خاطر سيدهم، وكوفئوا من أجل خدمتهم له.
وبالنسبة لنا، فالركض والجهاد حاليًا، أما النتيجة فستُعلَن مستقبلاً. فعلى المجاهد أن لا ينشغل بشيء غير الجهاد الموضوع أمامه. عليه أن لا ينشغل حتى بالنتيجة لأن الأفضل له أن يتركها بين يدي الرب الذي سيُعلنها في حينها.