إن كنا نصبر فسنملك أيضًا معه
( 2تي 2: 12 )
قبل أن يَكمُل إثم الإنسان، وقبل الدينونات التي بها ستسكت
كبرياؤه، لا بل يتحول تعظمه إلى بكاء وعويل وصرير أسنان،
وقبل مُلك المسيح بالبر والسلام ـ قبل ذلك (بكل تأكيد)
سيأتي الرب نفسه، وقديسوه الأحياء المنتظروه سيتغيرون
إلى صورة جسد مجده، والقديسون الراقدون سيُقامون
والجميع سيُخطفون لملاقاة الرب في الهواء،
وهكذا نكون كل حين مع الرب.