ماذا نفعل: لنا رئيس كهنة عظيم لا يأخذ مركز القيادة بل مركز الخدمة لنا وهو في المجد لحسابنا فعلينا إذن:
- «لاَحِظُوا رَسُولَ اعْتِرَافِنَا وَرَئِيسَ كَهَنَتِهِ الْمَسِيحَ يَسُوعَ» (عبرانيين٣: ١). أي يكون هو محطّ أنظارنا.
- «فَإِذْ لَنَا رَئِيسُ كَهَنَةٍ عَظِيمٌ فَلْنَتَقَدَّمْ بِثِقَةٍ» (عبرانيين٤: ١٤–١٦). الثقة التي لم تكن لأحد من الشعب القديم، أو الكهنة أو رؤساء الكهنة صارت الآن لكل مؤمن، ذلك بعد أن صار عرش الله، لا عرش قضاء ودينونة، بل عرش نعمة بفضل كفارة المسيح.