رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يؤكد المزمور الحادي والتسعون حفظ الله لأحبائه، بكلمات صريحة واضحة محددة، بقوله: "لاَ تَخْشَى مِنْ خَوْفِ اللَّيْلِ، وَلاَ مِنْ سَهْمٍ يَطِيرُ فِي النَّهَارِ. وَلاَ مِنْ وَبَإٍ يَسْلُكُ فِي الدُّجَى، وَلاَ مِنْ هَلاَكٍ يُفْسِدُ فِي الظَّهِيرَةِ يَسْقُطُ عَنْ جَانِبِكَ أَلْفٌ، وَرِبْوَاتٌ عَنْ يَمِينِكَ. إِلَيْكَ لاَ يَقْرُبُ" (مز 91: 5-7). إن قوله في الدجى أو الليل يعني وباء يسلك بطريقة خفية ماكرة، أي تأتي العدوى دون أن نعلم من أين ستأتي. إننا نحتاط دائمًا مما نراه، وهذا أمر جيد ومطلوب، ولكننا مهما اتخذنا من احتياطات، لن نتمكن من تجنب أمور خفية، قد لا ندركها. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المزمور الحادي والتسعون |
المزمور الحادي والتسعون |
المزمور الحادي والتسعون |
في حمى العليّ المزمور الحادي والتسعون |
المزمور الحادي والتسعون |