رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كَما أنَّ الْمَعموديةَ بدايَةُ فَصلٍ جَديدٍ في حَياةِ الْمَسيح، كَذَلِكَ كُلُّ مَعموديّة، هِيَ إيذانٌ بِبَدءِ فَصلٍ جَديد، مِن فُصولِ حَياةِ الإنسان. فَهَذَا الحَدَثُ هوَ بِمثابةِ البَوّابةِ الّتي مِنْ خِلالِها، يَلِجُ الْمَرءُ إلى حياةِ الإيمان، وبهِ يُصبِحُ عُضوًا في جَسَدِ الْمسيحِ أَي الكَنيسَة، نَاهِلًا مِن أَسْرَارِهَا وَتَعاليمِهَا الْمُقَدَّسَة. دونَ أنْ نَنسَى أَنَّنا بالْمعموديّةِ أَصبَحنَا كُلُّنا أَبنَاءً للهِ أَحِبَّاء، وَلَكِنْ لَيسَ كُلُّ الأبناءِ الأحبَّاءِ، هُمْ أَبناءُ رِضَى! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|