ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رأى الرعاة الرب نفسه حاضرًا بحسب الجسد، ثم بشروناـ ونحن سمعنا ولكنَّنا لم نرَ. أوَنحن أقل سعادة من هؤلاء الرعاة الذين رأوا؟ هم رأوا ونحن لم نرَ، ولكنَّنا شركاء معهم، لأننا نؤمن الإيمان نفسه. وهذا الأمر اختبره يوحنا الإنجيلي وهو يشهد على ذلك بقوله "ذاك الَّذي كانَ مُنذُ البَدْء ذاك الَّذي سَمِعناه ذاك الَّذي رَأَيناهُ بِعَينَينا ذاكَ الَّذي تَأَمَّلناه ولَمَسَتْه يَدانا مِن كَلِمَةِ الحَياة، لأَنَّ الحَياةَ ظَهَرَت فرَأَينا ونَشهَد ونُبَشِّرُكمِ بِتلكَ الحَياةِ الأَبدِيَّةِ الَّتي كانَت لَدى الآب فتَجلَّت لَنا ذاكَ الَّذي رَأَيناه وسَمِعناه، نُبَشِّرُكم بِه أَنتم أَيضًا لِتَكونَ لَكَم أَيضًا مُشاركَةٌ معَنا ومُشاركتُنا هي مُشاركةٌ لِلآب ولاَبنِه يسوعَ المسيح. وإِنَّنا نَكُتبُ إِلَيكم بِذلِك لِيَكونَ فَرَحُنا تامًّا"(1يوحنا 1: 1-4). ويعلق القديس أوغسطينوس "إن الفرح التام هو في المشاركة نفسِها، وفي المحبَّة نفسِها، وفي الوحدة نفسِها" (رسالة يوحنا، 1و 3: PL 35). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|