رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يقول (القديس) أثناسيوس ويوسابيوس إن ركوب الله على المغارب هو تجسده وإخفاء نور لاهوته وقبوله صورة العبد, باختصار ركوبه المغارب يعني: أ. قبول الأمم الإيمان به في زمن متأخر. ب. قبول الخطاة شمس البرّ بعد رفضهم الشيطان الذي يظهر كنورٍ بكوته مخادعًا، كشمس مشرقة لكنها تنطفئ. ج. تجسد كلمة الله وتأنسه، إذ أخفى لاهوته، وشابهنا في كل شيء ما عدا الخطية. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|