* يمكن تفسير هذا المزمور تفسيرًا خاصًا وعامًا. التفسير الخاص أنه يشير إلى الرب ذاته، كيف قام من بين الأموات وبدٌَد كل أعدائه، أعني الشيطان وجيشه أو اليهود.
والتفسير العام، أنه ينطبق علينا حينما نصرخ في ضيقاتنا وضعفاتنا: "استيقظ يا رب، لماذا تنام؟ أعنا" (مز 44: 23، 26). تمامًا كما أيقظ التلاميذ الرب في السفينة، صارخين: "يا رب نجنا، إننا نهلك" (مت 8: 25).
القديس جيروم