20 - 12 - 2022, 03:14 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
نحنُ مُؤمِنونَ بالله أوّلًا، ومؤمنونَ بالسّلامِ مَنهَجًا وطريقًا، ومؤمنونِ بالحلولِ السّلمية، البَعيدَة عَن كُلِّ أشكالِ الفَوضى والتَّخريبِ وَالتَّرويِع! ولذلِكَ، رِسَالتُنَا هيَ مِن صُلبِ رسالة الْميلاد: عَلَى الأرضِ سَلامٌ، وللنّاسِ مَسرّة! والسّلامُ على الأرضِ يَتَحَقّقُ عندما يَتَمَجّدُ اللهُ فينا وفي سِيرتِنا، وإذا تمجّدَ اللهُ فينَا، عندَها تَتَحقّقُ مسرّةُ النّاس، ويَنْتَفي عنّا الخوفُ وأسبابُه!
وَيبقى لِسانُ حالِنا يُنشِدُ مع صاحبِ الْمزامير:
﴿إلى الله وحدَهُ تَطمَئِنُّ نَفسي. هو وحدَهُ صَخرتي وخلاصي، هو حِصني فلا أَتَزَعزَع﴾ (مز 2:62)
|