14 - 12 - 2022, 01:21 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
أَولِنا القيامَة في دارِ الأحياء
إيمانُنا بالقيامةِ إنَّما يَستَنِدُ عَلَى إيمانِنا بِقيامَةِ الْمَسيحِ لَهُ الْمَجد! فَقيامَةُ الْمسيح، الّتي تَمَّت مرّةً، والّتي نحتفِلُ بها في فِصحِ الأحدِ الأسبوعيّ، وَالفِصحِ الكَبيرِ السَّنَوي، هِيَ رَكيزَةُ إيمانِنا وَدعامَةُ رَجَائِنا بالقيامَة. تَعالوا نَستَمِعُ إلى مَا يقولُهُ لَنَا القِدّيسُ بُولس بهذا الخصوص، في رِسَالتِهِ الأولَى إلى أهلِ قورنتوس: ﴿إِن كانَ الْمَسيحُ لم يَقُمْ، فتَبشيرُنا بَاطِلٌ وإِيمانُكُم أَيضًا بَاطِل. وإِذا كانَ رَجاؤُنا في الْمَسيحِ مَقصورًا عَلَى هَذهِ الحَياة، فنَحنُ أَحقُّ جَميعِ النَّاسِ بِأَن يُرْثى لَهم. كَلاَّ! إِنَّ الْمَسيحَ قد قامَ مِن بَينِ الأَموات. وكما يَموتُ جَميعُ النَّاسِ في آدم فكذلك سَيُحيَونَ جَميعًا في المسيح﴾ (1قورنتوس 14:15-22).
|