![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() في أمثال٢٩: ٢٠ آية مهمة جدًا تقول «أَرَأَيْتَ إِنْسَانًا عَجُولاً فِي كَلاَمِهِ؟ الرَّجَاءُ بِالْجَاهِلِ أَكْثَرُ مِنَ الرَّجَاءِ بِهِ». ولا شك أن التعجُّل في الكلام أو إصدار الأحكام له مآخذ كثيرة. من أهم الشخصيات التي اشتهرت بالاندفاع في الكلام هو الأول في قائمة التلاميذ (سمعان بطرس)، وهاكم بعضًا من اندفاعاته. ١. «وَإِنْ شَكَّ فِيكَ الْجَمِيعُ فَأَنَا لاَ أَشُكُّ أَبَدًا» (متى٢٦: ٣٣)، ثم أنكر الرب في سقطته الشهيرة. ٢. في مشهد القبض على الرب يسوع قبل المحاكمة والصلب استل سيفًا وضرب العبد ملخس (لوقا٢٢ ويوحنا١٨). ٣. لكن من أكثر المشاهد التي اندفع فيها بطرس وعالجها الرب بكل حكمة الموقف الذي ورد في متى١٧: ٢٤-٢٧ والذي لنا فيه تعليم مفيد. |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|