07 - 12 - 2022, 01:05 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
عاد موسى ليختلق عذرًا جديدًا؛ أن إخوته
لن يقبلوا دعوته فهم لا يعلمون من أرسله
«هَا أَنَا آتِي إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ وَأَقُولُ لَهُمْ: إِلهُ آبَائِكُمْ أَرْسَلَنِي إِلَيْكُمْ.
فَإِذَا قَالُوا لِي: مَا اسْمُهُ؟ فَمَاذَا أَقُولُ لَهُمْ؟».
إنه الشك في أوضح صوره ومحاولة التملُّص من المهمة.
لكن يعود الرب مترفقًا بعبده معطيًا إجابات شافية عن سؤاله الثاني
«أَهْيَهِ الَّذِي أَهْيَهْ. وَقَالَ: هكَذَا تَقُولُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: أَهْيَهْ أَرْسَلَنِي إِلَيْكُمْ».
|