أيها الآب السماوي، أيقظ قلوبنا وفكرنا كي نستعدّ لمجيء ابنك يسوع مخلصنا ودياننا، بالسهر والصلاة واتباع وصاياه حتى إذ جاء وجدنا فرحين بقدومه ومرحّبين بنور حقيقته.
و"كما تشتاق الأيل إلى جداول المياه، كذلك تشتاق إليك نفسي يا الله" (مزمور 42: 1)، ولننشد "نحن ساهرون ومصابيحنا مشتعلة ننتظر عودتك أيها الرب يسوع".