رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نحن اليوم قد نواجه تحديات ومؤامرات كثيرة تصيبنا بالوجع والكسرة المريرة، لكن ليحفظنا الرب من اليأس والهزيمة، فالرب يسوع قادر على تحويل الكسرة إلى نصرة، هل تذكر كيف كانت الجرار المكسورة سببًا لنصرة الشعب قديمًا على الميديانيين (قضاة٧: ١٩، ٢٠). كما نالت مريم المديح إذ كسرت قارورة طيب الناردين خالص كثير الثمن عند قدمي السيد (يوحنا١٢: ٣). نعم فنهاية أمر خير من بدايته، وإلهنا يخرج من الآكل أُكلاً ومن الجافي حلاوة. كما نترنم: يا اللي حولت المرارة اللي في حياتي لترنيمات... حتى ضعفي وجهل قلبي ما منعش الإحسانات |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|