الإختبارات الخاصة:
«وَأَمَّا أَنْتَ، فَلِمَاذَا تَدِينُ أَخَاكَ؟ لأَنَّنَا جَمِيعًا سَوْفَ نَقِفُ أَمَامَ كُرْسِيِّ الْمَسِيحِ... إِذًا كُلُّ وَاحِدٍ مِنَّا سَيُعْطِي عَنْ نَفْسِهِ حِسَابًا ِللهِ» (رومية١٤: ١٠-١٢). في هذا الجزء كان يتكلم الرسول بولس عن الأكل أو الامتناع عنه، اعتبار يوم أو عدمه؛ فكل شخص يفعل ذلك في عشرة مع الله كاختبار شخصي أو تدريب بينه وبين الرب فهذا سوف يُمتحن هل كان لمجد الله أم لتمجيد الذات.
أخيرًا إن كان اللاعبون يسعون لتجنب الخطأ لينالوا إكليلاً زمنيًا يفنى، فكم يكون اجتهادنا في الحياة الروحية لننال إكليلاً أبديًا لا يفنى؟ (١كورنثوس٩: ٢٥) «لِذلِكَ نَحْتَرِصُ… أَنْ نَكُونَ مَرْضِيِّينَ عِنْدَهُ» (٢كورنثوس٥: ٩).