ليتنا نتعلم شيئًا واحدًا لا ندع العدو يأخذنا في طرق جانبية، مبتعدين عن الهدف والغاية التي خُلقنا لأجلها. ليتنا ننسى ما هو وراء ونمتد إلى ما هو قدام. دون أن نلتفت خلفنا. فنفعل كما أوصى بولس تلميذه تيموثاوس قائلاً: «وَالْمُبَاحَثَاتُ الْغَبِيَّةُ وَالسَّخِيفَةُ اجْتَنِبْهَا، عَالِمًا أَنَّهَا تُوَلِّدُ خُصُومَاتٍ» (٢تيموثاوس٢: ٢٣).