حيثما وجد بيت الله تجدون عيني الله مفتوحة عليه بإستمرار.
وهذا يعطيني خشوعاً شديداً في الإقتراب من بيته ،
لأن عيناه التي تري كل شئ في الوجود هما ثابتتين علي بيته.
فهو ينظر المسكين الداخل بإنسحاق
ويذكر الفاجر الداخل إلي بيته بلا كرامة وبلا خشوع
، ناظراً إلي المنسحق الذي يعرف كرامة بيته،
وناظراً أيضاً إلي المستعلي الذي يدخل برجاسة إلي بيته .