رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* إن الله كثير الرحمة لكل الداعين إليه، ومراحمه على كل أعماله (مز 145: 9). تأملوا في العالم ترون ذلك من تلك التأثيرات الظاهرة في كل مكان. فتشوا الكتاب المقدس، تجدوا آدم وحواء عريانين خائفين، ورحمة الله متجلية بشعائر المحبة، وتدعوهما كأم حنون لتكسوهما وتطمئنهما. القديس يوحنا الذهبي الفم |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أن نتذكَّر رأفات الله ومراحمه وإحساناته |
استدعى إبراهيم كبير بيته ووكيل أعماله |
كثير الرحمة لكل الداعين إليك |
ومراحمه على كل أعماله (مزمور 145 : 9) |
الرب صالح للكل ومراحمه على كل أعماله. (مزمور 145 : 9) |