أَصرَّ طوبيا أن يأخذ زوجته ويرجعا إلى والديه، إذ كان يدرك مدى قلق والديه عليه. أوصى الوالدان رعوئيل وزوجته ابنتهما العروس "أن تكرّم حمويها وتحب رجلها، وتُدَبِّر أبناءها، وتسوس بيتهما، وتحفظ نفسها بلا لومٍ" [10].
انطلق العروسان في صحبة رئيس الملائكة رافائيل إلى بيت طوبيت.
جاءت تكملة القصة تكشف عن ثمار احتمال الألم بشكرٍ في حياة طوبيت وطوبيا، وهي التمتُّع ببركات إلهية وسلام وشبع وإدراك للسماويات.