رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* لم تُعلن يا ربّ لطوبيت أنه حان وقت رحيله من العالم. تركته في تصوّراته أنه سيرحل سريعًا، فيستعد للخروج من العالم، ويفتح قلبه ليُقَدِّم كل خبراته لابنه الوحيد. جاءت وصيته تكشف عما في قلب طوبيت لنا جميعًا، فنشتهي أن نقتدي به. لا يخفي الأب عن ابنه شيئًا في أعماقه متى شعر بأنه حان وقت رحيله إلى الفردوس. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|