رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الله يصمت عن العقوبة هنا منتظرًا توبتنا، حتى متى جاء في اليوم الأخير نتمتع بجمالها الإلهي وشركة أمجاده، وإلا يصير اليوم مرعبًا. نرى قدامه النار تتقد التي تُمحّص حياتنا، فإن كنا ذهبًا وفضة نزداد بهاءً، وإن كنا عشبًا وقشًا نصير رمادًا. حوله عاصف شديد جدًا، يفصل الحنطة عن الزوان! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|