رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
غوليالموس الباريسي يقول: " أن الطوباوية مريم العذراء قد أحبت أبنها وإلهها يسوع بمقدار ما أمكن للنوع الإنساني أن يكون قابلاً لأن يحب، أي أن خليقةً محضةً لم تقدر أن تكون موضوعاً قابلاً لأن تحب أكثر من ذلك". |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أن مريم هكذا أحبت العالم، حتى أنها بذلت عنه أبنها الوحيد |
يا مريم العذراء الطوباوية |
أيتها الطوباوية مريم العذراء |
ايتها الطوباوية مريم العذراء |
صلاة الى مريم العذراء الطوباوية |