رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صرخوا وقالوا في القِدرِ موت يا رجل الله... فقال هاتوا دقيقاً فألقاه في القِدرِ ... فكأنه لم يكن شيء رديء في القِدرِ ( 2مل 4: 40 ،41) لا شك في أن الرجل الذي خرج إلى الحقل ليلتقط بقولاً، كان مُخلصاً في قصده، إذ كان يظن أنه بهذا العمل يساهم في المنفعة العامة، لكن هذا العمل كان في الواقع حركة من حركات الجسد. والعجيب أن هذا حدث في الجلجال في مكان إدانة الجسد. ونتيجة لهذه الغيرة الجسدية التي أظهرها هذا الرجل، ألقى الموت إلى القِدر. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هكذا علّمنا الرّبُّ يسوع ألاّ نخاف الموت لأنّ الموت لم يَعد الموت بالمفهوم نفسه |
من مشجعات الرب لإرميا رؤيا القِدر المنفوخة |
ألقي همومك علي |
في القِدر موتٌ |
ألقى على الرب همك |