رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
العنوان: "مزمور أغنية تدشين البيت لداود". 1. الاسم المزدوج "مزمور أغنية" أو "مزمور وأغنية" يعني استخدام آلة وترية (مزمور) مع آلات أخرى (أغنية) عند إنشاده في الهيكل. يرى بعض الدارسين أن ذلك يعني استخدام الصوت مع الآلات الموسيقية ممتزجة معًا أثناء خدمة الهيكل. القول "مزمور أغنية" يعني الآلة الموسيقية تسبق الصوت، أما إذا قيل: "أغنية مزمور" يعني أن الصوت يسبق استخدام الآلات الموسيقية. 2. من جهة نسبة المزمور لداود النبي يقول Gaebelein: [أولئك الذين يتجاهلون العنوان وينكرون نسبة المزمور لداود، يعتقدون أن الكاتب ربما إرميا حينما رُفع من الجب. جاء هذا التفسير معتمدًا على العبارة: "لأنك نشلتني" وتعني حرفيًا: "أنت رفعتني أو سحبتني إلى فوق". لكن الأمر لا يحتاج إلى التفسير الحرفي لتعني انتشال من جب، بل هو تعبير مجازي يشير إلى الرفع من أعماق الحزن والضيق]. ونحن من جانبنا نحتاج إلى هذا المزمور لنكشف بروح الصلاة حضرة الله السامع لتضرعاتنا وشكوانا وسط اجتماعنا الليتورجى. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 100| العنوان |
مزمور 97 | العنوان |
مزمور 70 | العنوان |
مزمور 61 - العنوان |
مزمور 57 - العنوان |