رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
العمل الإيجابي في الخدمة هنا ونتذكر ايضًا غيرة نحميا وكم عملت: لقد سمع من بعض الإخوة أن سور أورشليم منهدم، وأبوابها محروقة بالنار، وأهلها في شعر وعار. فغار غيرة للرب. يقول: "فلما سمعت هذا الكلام، جلست وبكيت، ونحت أياما وصمت وصليت أمام إله السماء وقلت:.. هم عبيدك وشعبك الذي افتديت بقوتك العظيمة.." (نح 1: 3، 4، 10). ولكن نحميا لم يكتف بالصلاة والنوح، بل عمل عملًا. لقد قرر أن يكلم الملك في هذا الأمر. لقد كان ساقيا للملك وكان موقفه حساسًا، ولكنه لم يصمت. فلما سأله الملك عن سر كآبته، أجابه: "كيف لا يكمد وجهى، والمدينة بيت مقابر آبائى خراب، وأبوابها قد أكلتها النار؟! " وأضاف: "إذا سر الملك، وإذا أحسن عبدك أمامك، ترسلنى إلى يهوذا، إلى مدينة قبور آبائى، فأبنيها" (نح 2: 3، 5). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
العمل الإيجابي والسلبيات 30/10/2011 |
العمل الإيجابي |
العمل الإيجابي البناء |
العمل الإيجابي للقلب |
فائدة العمل الإيجابي |