رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ينبغي لنا أن نتأمل كم كانت قداسة سيرة حياة مريم عظيمةً في بيت الرب، نظير الفجر الذي ينمو أشراقه حتى أن يبلغ الى ضياء النهار، فمن تراه يمكنه أن يصف كيف كانت فضائلها تزداد يوماً فيوماً أشراقاً ونمواً، ويتلألأ جمال حبها، ونقاوة أحتشامها، وعمق تواضعها، وصرامة صمتها، وشدة أماتتها، وعظم دعتها، وعذوبة وداعتها. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|